ذات صباح..
ذات صباح…
نائمةٌ عيناكِ ياامرأة
والفؤاد لم ينمِ
شَفقٌ أبى إلاّ عناق خديكِ
غافيةٌ في حضن الجمال
كظامئٍ أنا وَرَدَ نبعاً ليلثُمِ
دنوتُ إلى محرابك ألوّن ذاتي
بنظرة..
أرقبُ عيناكِ الوادعتين
في حضن النوم
ناسكٌ في محرابكِ
أنشُد للمسك العنبر
وأهتف بغناءٍ مسموع
إذ ناء بي الليل و أدبر
وأُصيّر كفيّ لعناقٍ
وطناً يحتويكِ ياحبيبتي
ياامرأة لقاء عيناكِ
لحظةٌ مقدسة
حين… ..
ينفك الصباح من براثن الليل
ف.. في ملامح عيناكِ
أسافر عبر مركب الحلم الصباحيّ
الذي لا أريد أن يزاحمني
عليه أحد…!!
وأنَّى ستأخذني يا مركب الحلم.?
إلى شاطئٍ بنينا فوق رماله
حلمنا..
أم إلى تلك الدروب التي سرناها
يوماً.
إلى ليالي تقاسمنا فيها كلمات الحب
آااااه ياعيناكِ..
حين انبلج النور من جوانح جفونٍ
ناعسة
وذاك البريق الذي تَعانقَ مع نور الصباح
وكأنني مازلت أحلم!
وكيف لا!! والرمش منك يعانق الرمش
لتخفي عيناكِ خلفهما
كجناح طير رهيف
يلف صغاره بحنان
خجلةٌ أنت.. ?!!
يا طُهر الظلال… .
أعبري برزخ الغيم
واغرسي رائحتكِ
فأنا أريد أن أكسر جرار الحوار معكِ
و أقطف لعرس القصيدة
بسمة البدر
تلك التي تشبه إرتباك الخجل بكِ
تتمتمين بحروفٍ ?
كفاكَ ياحبيباً!!
ف.. العين مني لاتهوى إلا الهرب
(نظرتكَ تدعوني للهرب)
سأهرب.. بها
مغمضةً عيناي
حبيبي…
دعني أسافر ثانية
اعلم ياحبيبي..
أن الفؤادَ يقظٌ
ولو العينانِ في رقاد
فالقلب متي لم يرقدِ..
حبيبتي:
ياعشقاً
ياحباً
ياليلاً بك تتوهج قناديله
وعلى جناحيه
كم من الحكايات قد حكيناها
بالحب والاشواق نغنيها
القمر ياحبيبتي
القمر…
كان ساهراً بالوردات
تلك الورود التي لطالما
على اوراقها
أسمائنا قد كتبناها
حبيبتي…
انبثاق النور من عينيكِ الصافية
جعلني أتمعن مطولاً
وأطبق عينيّ بشدة على الحب
وكيف لطينكِ الذي جَسَّدَهُ الله بتناسقه الكريستالي
إلّا أن. بكون على قلبي كـ أوراق السماء
نائمةٌ عيناكِ ياامرأة
والفؤاد لم ينمِ
شَفقٌ أبى إلاّ عناق خديكِ
غافيةٌ في حضن الجمال
كظامئٍ أنا وَرَدَ نبعاً ليلثُمِ
دنوتُ إلى محرابك ألوّن ذاتي
بنظرة..
أرقبُ عيناكِ الوادعتين
في حضن النوم
ناسكٌ في محرابكِ
أنشُد للمسك العنبر
وأهتف بغناءٍ مسموع
إذ ناء بي الليل و أدبر
وأُصيّر كفيّ لعناقٍ
وطناً يحتويكِ ياحبيبتي
ياامرأة لقاء عيناكِ
لحظةٌ مقدسة
حين… ..
ينفك الصباح من براثن الليل
ف.. في ملامح عيناكِ
أسافر عبر مركب الحلم الصباحيّ
الذي لا أريد أن يزاحمني
عليه أحد…!!
وأنَّى ستأخذني يا مركب الحلم.?
إلى شاطئٍ بنينا فوق رماله
حلمنا..
أم إلى تلك الدروب التي سرناها
يوماً.
إلى ليالي تقاسمنا فيها كلمات الحب
آااااه ياعيناكِ..
حين انبلج النور من جوانح جفونٍ
ناعسة
وذاك البريق الذي تَعانقَ مع نور الصباح
وكأنني مازلت أحلم!
وكيف لا!! والرمش منك يعانق الرمش
لتخفي عيناكِ خلفهما
كجناح طير رهيف
يلف صغاره بحنان
خجلةٌ أنت.. ?!!
يا طُهر الظلال… .
أعبري برزخ الغيم
واغرسي رائحتكِ
فأنا أريد أن أكسر جرار الحوار معكِ
و أقطف لعرس القصيدة
بسمة البدر
تلك التي تشبه إرتباك الخجل بكِ
تتمتمين بحروفٍ ?
كفاكَ ياحبيباً!!
ف.. العين مني لاتهوى إلا الهرب
(نظرتكَ تدعوني للهرب)
سأهرب.. بها
مغمضةً عيناي
حبيبي…
دعني أسافر ثانية
اعلم ياحبيبي..
أن الفؤادَ يقظٌ
ولو العينانِ في رقاد
فالقلب متي لم يرقدِ..
حبيبتي:
ياعشقاً
ياحباً
ياليلاً بك تتوهج قناديله
وعلى جناحيه
كم من الحكايات قد حكيناها
بالحب والاشواق نغنيها
القمر ياحبيبتي
القمر…
كان ساهراً بالوردات
تلك الورود التي لطالما
على اوراقها
أسمائنا قد كتبناها
حبيبتي…
انبثاق النور من عينيكِ الصافية
جعلني أتمعن مطولاً
وأطبق عينيّ بشدة على الحب
وكيف لطينكِ الذي جَسَّدَهُ الله بتناسقه الكريستالي
إلّا أن. بكون على قلبي كـ أوراق السماء
تعليقات
إرسال تعليق