يَاْمَنْ مَلَكْتِ اْلْزَّمَاْنَ وُاْلْمَكَاْنْ
يَاْمَنْ مَلَكْتِ اْلْزَّمَاْنَ وُاْلْمَكَاْنْ
لروحي أنتِ فرحةٌ.. لفؤادي الحمائم والأزهار
جعلتُ قصائدي قمراً لك ومنك الجميع يحتار
وما أنا أول شاعرٍ قد حطَّم بحبك كل الأسوار
يبوح شعراً. ويصمتْ .! وملء صمته الأسرار
بحبكِ يبوح شعراً ويحمل صمته عبرالأمصار
وشوقاً أججهُ قَرُّ الليالي وبات عصفاً كإعصار
والقلب تمرّدَ في الهوى وحمل حبك ِ بافتخار
حرائق قلبي .وأنين وجدي قد حملتِ باقتدار
وما كان الصبرُ منك ياامرأةً ..!!! منك يُستعار
رغم أسى الليالي ووحشتها صامدٌ… لم ينهار
سمعت لديكِ صمتاً مرهقاً. يغفو كنحلة أزهار
وجهك طريقاً لفؤادي اتخذته دون أي انتطار
فأنا عشقتُكِ كما تعشقُ الأرض الماء و الأنوار
ويراعُ العاشقُ قد اختار على بُعدَكِ الإستصبار
شفاهي أمست للقصائد مقبرةٌ حروف احتضار
وسُحبُ تراتيلٍ وكلماتٌ بائسة.. تهوى الانتحار
بيني وبينك صباحاتٌ لا تُرى. أقتاتها باستذكار
وأمسياتٌ تبكيها لحظاتي والدمع يادمع مدرار
حبيتي ياحدائقاً في دمي ياكتاباً وسطور أفكار
يافراشات الربيع ياعزف ناي حزنٍ على الأوتار
سيدتي وحرائق دمي نهرٌ مقمرٌ تبكيه. الأنظار
فرحي الصغير ..شريداً مثل طيرٍ عشق الأسفار
إن عاد فهو محطمٌ خائبٌ قد بعثرته يد الأقدار
في مقلتيه خرائب حزنٍ. خسائرٌ ودمعٌ… هدّار
وظلّي يُبعثر ما تبقى من عُمُري .دون استئخار
حبيبتي قرأتُ بطيفكِ ألامي والقلب مني انفطار
ماقيمة العيش دونكِ يامن رحلتِ.. دون انذار
يامن ملكتِ الزمان والمكان قلبٌ وحبٌ مدرار
يامن طواكِ الثرى بين راحتيه وعند ربٍ غفار
روح الروح. .. أنتِ الروح منه والنبع والأشجار
قسما بربي لن أنساكِ ولن أحب سواكِ. وأختار
ٻڦڷمُﮱ:
روٌحُـ‘ـُ ٱلُـ‘ـُروٌحُـ‘ـُ
2/12/2018
لروحي أنتِ فرحةٌ.. لفؤادي الحمائم والأزهار
جعلتُ قصائدي قمراً لك ومنك الجميع يحتار
وما أنا أول شاعرٍ قد حطَّم بحبك كل الأسوار
يبوح شعراً. ويصمتْ .! وملء صمته الأسرار
بحبكِ يبوح شعراً ويحمل صمته عبرالأمصار
وشوقاً أججهُ قَرُّ الليالي وبات عصفاً كإعصار
والقلب تمرّدَ في الهوى وحمل حبك ِ بافتخار
حرائق قلبي .وأنين وجدي قد حملتِ باقتدار
وما كان الصبرُ منك ياامرأةً ..!!! منك يُستعار
رغم أسى الليالي ووحشتها صامدٌ… لم ينهار
سمعت لديكِ صمتاً مرهقاً. يغفو كنحلة أزهار
وجهك طريقاً لفؤادي اتخذته دون أي انتطار
فأنا عشقتُكِ كما تعشقُ الأرض الماء و الأنوار
ويراعُ العاشقُ قد اختار على بُعدَكِ الإستصبار
شفاهي أمست للقصائد مقبرةٌ حروف احتضار
وسُحبُ تراتيلٍ وكلماتٌ بائسة.. تهوى الانتحار
بيني وبينك صباحاتٌ لا تُرى. أقتاتها باستذكار
وأمسياتٌ تبكيها لحظاتي والدمع يادمع مدرار
حبيتي ياحدائقاً في دمي ياكتاباً وسطور أفكار
يافراشات الربيع ياعزف ناي حزنٍ على الأوتار
سيدتي وحرائق دمي نهرٌ مقمرٌ تبكيه. الأنظار
فرحي الصغير ..شريداً مثل طيرٍ عشق الأسفار
إن عاد فهو محطمٌ خائبٌ قد بعثرته يد الأقدار
في مقلتيه خرائب حزنٍ. خسائرٌ ودمعٌ… هدّار
وظلّي يُبعثر ما تبقى من عُمُري .دون استئخار
حبيبتي قرأتُ بطيفكِ ألامي والقلب مني انفطار
ماقيمة العيش دونكِ يامن رحلتِ.. دون انذار
يامن ملكتِ الزمان والمكان قلبٌ وحبٌ مدرار
يامن طواكِ الثرى بين راحتيه وعند ربٍ غفار
روح الروح. .. أنتِ الروح منه والنبع والأشجار
قسما بربي لن أنساكِ ولن أحب سواكِ. وأختار
ٻڦڷمُﮱ:
روٌحُـ‘ـُ ٱلُـ‘ـُروٌحُـ‘ـُ
2/12/2018
تعليقات
إرسال تعليق