إليكِ و الغصَّاتُ من الأعماقِ قافِيةٌ أتَتْ
حَارتْ في الإفصَاحِ عن الشَّوقِ إعرابُ
و
بينهما أعوام مضت . و لا تزال جراح الفراق تنزف....
و ستبقى تلك الجراح تنزف....
إليكِ يَا مَنْ مَلَكْتِ الزمان و المكان...
إليكِ البوح دائماً....إليكِ الشوق دائماً...
إليكِ الحنين دائماً .....
تعليقات
إرسال تعليق