جراحٌ لا تلتئم..
جراحٌ لا تلتئمُ
غبتم وبغيابكم صمتٌ ... وليلُ حزنٍ يدلَهِمُّ
يوم رحيلكم… .روحاً ودعتها أنى. ألقاهُمُ
حزينُ الصُّداح باقٍ على أيك الفراق مغرداً
في هواها.. يا أهل العشق والهيام أُخبِرْكُمُ
جارُ القمرِ وعهداً لها بالوفاء .قاطِعهُ
مامرت ثُخَنُ الليالي إلا بالحنين ....يكتبهُمُ
لروحها الدعاء وفيضُ شوقٍ... ودمعٌ
أثخنتْ جراح الفؤاد من بعادٍ..... يا بأسهُمُ
ماناحت مطوقةٌ .… وما غرد محزونٌ
إلا عن فراقٍ قد تأسَّى… ..بحروفه يخبِرْهُمُ
سُهدُ الليالي وديجورها له وحشةٌ
كم مني يا عصف الزمان وحنظلها.. سلبْتُمُ
سنون العمر.. ريحانةً.. ورفيقةَ عمرٍ
تنأى الجراح تكتماً وهي في هوايا تتحَكَمُ
كيف لي بعازفة لحنٍ تستهويني بعدها
والقلب عاف الهوى وفي حبها صمتٌ يتكلمُ
يا ليالي السهد وبظلمة الستائر انسدلي
في جوفكِ دمعةٌ. تسهيدٌ.. وضنىً لا ينصرمُ
اغرورقت عيون البوح لكِ… تتذكركِ
ونبضها بصمتٍ يئنُّ ......... وجراحٌ لاتلتئم
وفي الوجوه أقرأها. ومن ثنايا وردٍ.
في خدِّ طفلةٍ في أقحوانٍ طيفها ..يرتسمُ
شمسٌ تهديها نوراً ونجومٌ لها عِقداً
يامن مَلَكْتِ الزَّمانْ والمكانْ.. بدرٌ مكتملُ
فاهنئي في عليائكِ ياقمراً يتجلَّى
بحبي لكِ احتاروا وجار القمر بكِ هائمٌ مُتَيَّمُ
يوم رحيلكم… .روحاً ودعتها أنى. ألقاهُمُ
حزينُ الصُّداح باقٍ على أيك الفراق مغرداً
في هواها.. يا أهل العشق والهيام أُخبِرْكُمُ
جارُ القمرِ وعهداً لها بالوفاء .قاطِعهُ
مامرت ثُخَنُ الليالي إلا بالحنين ....يكتبهُمُ
لروحها الدعاء وفيضُ شوقٍ... ودمعٌ
أثخنتْ جراح الفؤاد من بعادٍ..... يا بأسهُمُ
ماناحت مطوقةٌ .… وما غرد محزونٌ
إلا عن فراقٍ قد تأسَّى… ..بحروفه يخبِرْهُمُ
سُهدُ الليالي وديجورها له وحشةٌ
كم مني يا عصف الزمان وحنظلها.. سلبْتُمُ
سنون العمر.. ريحانةً.. ورفيقةَ عمرٍ
تنأى الجراح تكتماً وهي في هوايا تتحَكَمُ
كيف لي بعازفة لحنٍ تستهويني بعدها
والقلب عاف الهوى وفي حبها صمتٌ يتكلمُ
يا ليالي السهد وبظلمة الستائر انسدلي
في جوفكِ دمعةٌ. تسهيدٌ.. وضنىً لا ينصرمُ
اغرورقت عيون البوح لكِ… تتذكركِ
ونبضها بصمتٍ يئنُّ ......... وجراحٌ لاتلتئم
وفي الوجوه أقرأها. ومن ثنايا وردٍ.
في خدِّ طفلةٍ في أقحوانٍ طيفها ..يرتسمُ
شمسٌ تهديها نوراً ونجومٌ لها عِقداً
يامن مَلَكْتِ الزَّمانْ والمكانْ.. بدرٌ مكتملُ
فاهنئي في عليائكِ ياقمراً يتجلَّى
بحبي لكِ احتاروا وجار القمر بكِ هائمٌ مُتَيَّمُ
Jaralqamar Zen بقلمي
تعليقات
إرسال تعليق