شواطئ الحب في عيناكِ
شواطئ الحب في عينكِ ياامرأة
هجعت فيها ألوان ذاتي
وأمواج تتلظى فيها آهاتي
في بحر عيناكِ كتبتُ قصيدتي
ومن ثنايا شفتاكِ تفجرت لوعتي
ياظبية البان من شفتيكِ ذاك الرحيق اسقني
أشعلي شرارة الوجد من شفاهكِ
أيقظي لهفةً عطشى
من ذاك الوريد
خفقانٌ لا يستكينُ...
ياامرأةً...
بحرارة الأشواقِ
فجريني
بعثريني
وعلى صدرك الدافئ
ارسميني
ضميني
لا تستبقي من الآهِ شيئاً...
احرقيني
بنار الوجد لكِ
أيا نار وجدكِ فيها تسمو
لحظاتي...
ياامرأة ...
وفي الغسقِ أنشدكِ ذاتي
هلمي..
هلمي عانقي العاشق الولهانِ
لنذوب صبابةً
لندفن في الوريد كل نشيد
وأغنيةٍ
كانت يوماً مآلاً لنا
فما أجمل من احتراق الأوراق
على الصدر الدافئ !!!!
عليه جمراتٌ
تكوي بوهجها آهات العشاقِ
يااااااااااااااااااه
ياامرأةً ماكتبت الزمان أعذب منكِ
بين خصلات ليلكِ
أرسم دفء حروفي
من بريق عيناكِ
أرسم أغنيتي
من لهيب شفتاكِ
أرسم صبابتي
ومن أنوثتكِ تصرخ مشاعري
ألا لأضمكِ
وتذوب أنوثتكِ في مساماتي
صارخةً......
أيا عشقي....
فيك تذوب أنوثتي
فما القلب منك إلا ترياق
ذاتي....
ياامرأةً....
لن يموت الحب بيننا..
ياامرأة...
ماانتحرت الأشواقُ بعدنا..
تذوب في بحر عشقنا الآهات
وتخلدُ بالروح ..
تتغنى الأشواق منّا
وبالبعادِ تبوح..
ماعادت الازهار بعبيرها
تفوح!!!؟؟؟
إلا لنسقيها بسلسبيل لقيانا
وليسمع الكون لهيب صدانا
ياأثنى الجمالِ
ماأشرقت شمسٌ والزمن قد غفانا
كم ملأنا الدنيا حباً وشوقاً وحنانا
تعالي أيتها الأنثى...
وارشفي مدامع قلبي
ففي بحر عشقكِ قد أصبحتُ سكرانا
لن يستفيق فؤادي
لن يستفيق فؤادي بعدما صار لكِ ولهانا
تعالي أيتها الأثنى...
وارتمي على صدري الظمآنا
وارتشفي من شفاهي الثكلى التي غدت بركانا
لاتخافي جنوني
لاتخافي جنوني فالقلب دون عشقكِ بات حيرانا
ولاتهربي من أنفاس لوعتي
فمن أنين اللوعة كم شربنا مرارة الأيام وهي سقيانا
دعيني سيدتي..
أكتب على خدكِ كلمةً
فيها الحروف أربعة!!!
جمعتها لكِ بباقةِ زهر......
أنتِ من كتب القدر فيها آمالي
حبيبتي اذكري صفوة الليالي
بعدكِ من ذا الذي يرثو لحالي
كنتِ ومازلتِ لقلبي العزيز الغالي
((((أُحبكِ)))
سيدتي...
والليالي ينسدل ديجورها
والشفاه الثكلى تئن بحنينها
والعيون الناعسة تشكو وجدها
ياأنشودة العاشق
ولحناً خالد
يامعزوفة وترٍ حزين
ياصرخة كل أنين
أنتِ....
أنتِ ياذاتي
أنتِ...
يامن كتبتُ فيها حياتي
كم من سطور العشق لكِ تهافتت
وكم قبلاتِ الوجد لك اشتاقت
وعلى غيابكِ النظرات كم احتارت
ياشدو ليلي
ولحن نهاري
أقسمت أن لاأرتشف الحنان إلا على صدركِ
أقسمتُ أن لا أبتهج إلى النور إلا من عينيكِ
أقسمتُ أن لاتتلون شفاهي إلا من رحيقِ شفتيكِ
لأغفو.....
وأنتِ غافية على صدري
ولتكتب الدنيا فينا ماشاءت
يكفينا روحاً واحدة تخفق بجسدينا
يكفينا نبضاً واحداً يسري بعروقنا
فأنا أنتِ...
وأنتِ أنا....
وليكتب التاريخ عن حبنا
ولتُحفر على أخاديد الزمن
قصتنا...
حبٌ..وُلِد من رحم الحياة
سقيناه من قلوبنا
وعشناه في كل لحظاتنا
عااااارٌ يازمن
عارٌ أن يُدفن هذا الحب
في غياهب كهفك المظلم!!!
جودي أيتها الأيام...
أو ارحمي...!!
فقد أحببت وكان المشوار طويل
ولم أكُ يوماً لأقول أنه مستحيل!!!
تلك هي الأيام...
أيها القلب....
أيتها الأنثى.....
أيها القدر أقول لك:
رحماك من هذا العذاب
قلبي من الأشواق ذاب
ليلي ضنىً
صبحي أسىً
عيشي على الدنيا سرااااب
يافاتناً عمري
هل انتهى أمري
أخاف أن أمشي
بغربتي وحدي
يا أنت...
يا.....
مالكاً قلبي.....
سيدتي الحزينة؟؟
سيدتي السعيدة؟؟؟
تلك كلماتي غلفتها بنار الأشواق
بين سطورها أنةٌ وحزن
سيدتي...
اقرأي كلماتي
لا تحتفظي بها إلا بقلبكِ
فهو المكان الوحيد الذي أطمئن له
أيتها الأنثى..
هذه الحروف شاءت أن تأتي إليكِ
كما هي...
كما شاء لها القدر أن تكون
اقرئيها بشفاهكِ
وتتبعيها بعيناكِ
وخلديها بقلبكِ
وقلبكِ هذا يعلم أنني
لن....
أنساكي...
ويعلم أيضاً أنني
لن...
أُحبّ سواكي
\
\
\
ميمو
هجعت فيها ألوان ذاتي
وأمواج تتلظى فيها آهاتي
في بحر عيناكِ كتبتُ قصيدتي
ومن ثنايا شفتاكِ تفجرت لوعتي
ياظبية البان من شفتيكِ ذاك الرحيق اسقني
أشعلي شرارة الوجد من شفاهكِ
أيقظي لهفةً عطشى
من ذاك الوريد
خفقانٌ لا يستكينُ...
ياامرأةً...
بحرارة الأشواقِ
فجريني
بعثريني
وعلى صدرك الدافئ
ارسميني
ضميني
لا تستبقي من الآهِ شيئاً...
احرقيني
بنار الوجد لكِ
أيا نار وجدكِ فيها تسمو
لحظاتي...
ياامرأة ...
وفي الغسقِ أنشدكِ ذاتي
هلمي..
هلمي عانقي العاشق الولهانِ
لنذوب صبابةً
لندفن في الوريد كل نشيد
وأغنيةٍ
كانت يوماً مآلاً لنا
فما أجمل من احتراق الأوراق
على الصدر الدافئ !!!!
عليه جمراتٌ
تكوي بوهجها آهات العشاقِ
يااااااااااااااااااه
ياامرأةً ماكتبت الزمان أعذب منكِ
بين خصلات ليلكِ
أرسم دفء حروفي
من بريق عيناكِ
أرسم أغنيتي
من لهيب شفتاكِ
أرسم صبابتي
ومن أنوثتكِ تصرخ مشاعري
ألا لأضمكِ
وتذوب أنوثتكِ في مساماتي
صارخةً......
أيا عشقي....
فيك تذوب أنوثتي
فما القلب منك إلا ترياق
ذاتي....
ياامرأةً....
لن يموت الحب بيننا..
ياامرأة...
ماانتحرت الأشواقُ بعدنا..
تذوب في بحر عشقنا الآهات
وتخلدُ بالروح ..
تتغنى الأشواق منّا
وبالبعادِ تبوح..
ماعادت الازهار بعبيرها
تفوح!!!؟؟؟
إلا لنسقيها بسلسبيل لقيانا
وليسمع الكون لهيب صدانا
ياأثنى الجمالِ
ماأشرقت شمسٌ والزمن قد غفانا
كم ملأنا الدنيا حباً وشوقاً وحنانا
تعالي أيتها الأنثى...
وارشفي مدامع قلبي
ففي بحر عشقكِ قد أصبحتُ سكرانا
لن يستفيق فؤادي
لن يستفيق فؤادي بعدما صار لكِ ولهانا
تعالي أيتها الأثنى...
وارتمي على صدري الظمآنا
وارتشفي من شفاهي الثكلى التي غدت بركانا
لاتخافي جنوني
لاتخافي جنوني فالقلب دون عشقكِ بات حيرانا
ولاتهربي من أنفاس لوعتي
فمن أنين اللوعة كم شربنا مرارة الأيام وهي سقيانا
دعيني سيدتي..
أكتب على خدكِ كلمةً
فيها الحروف أربعة!!!
جمعتها لكِ بباقةِ زهر......
أنتِ من كتب القدر فيها آمالي
حبيبتي اذكري صفوة الليالي
بعدكِ من ذا الذي يرثو لحالي
كنتِ ومازلتِ لقلبي العزيز الغالي
((((أُحبكِ)))
سيدتي...
والليالي ينسدل ديجورها
والشفاه الثكلى تئن بحنينها
والعيون الناعسة تشكو وجدها
ياأنشودة العاشق
ولحناً خالد
يامعزوفة وترٍ حزين
ياصرخة كل أنين
أنتِ....
أنتِ ياذاتي
أنتِ...
يامن كتبتُ فيها حياتي
كم من سطور العشق لكِ تهافتت
وكم قبلاتِ الوجد لك اشتاقت
وعلى غيابكِ النظرات كم احتارت
ياشدو ليلي
ولحن نهاري
أقسمت أن لاأرتشف الحنان إلا على صدركِ
أقسمتُ أن لا أبتهج إلى النور إلا من عينيكِ
أقسمتُ أن لاتتلون شفاهي إلا من رحيقِ شفتيكِ
لأغفو.....
وأنتِ غافية على صدري
ولتكتب الدنيا فينا ماشاءت
يكفينا روحاً واحدة تخفق بجسدينا
يكفينا نبضاً واحداً يسري بعروقنا
فأنا أنتِ...
وأنتِ أنا....
وليكتب التاريخ عن حبنا
ولتُحفر على أخاديد الزمن
قصتنا...
حبٌ..وُلِد من رحم الحياة
سقيناه من قلوبنا
وعشناه في كل لحظاتنا
عااااارٌ يازمن
عارٌ أن يُدفن هذا الحب
في غياهب كهفك المظلم!!!
جودي أيتها الأيام...
أو ارحمي...!!
فقد أحببت وكان المشوار طويل
ولم أكُ يوماً لأقول أنه مستحيل!!!
تلك هي الأيام...
أيها القلب....
أيتها الأنثى.....
أيها القدر أقول لك:
رحماك من هذا العذاب
قلبي من الأشواق ذاب
ليلي ضنىً
صبحي أسىً
عيشي على الدنيا سرااااب
يافاتناً عمري
هل انتهى أمري
أخاف أن أمشي
بغربتي وحدي
يا أنت...
يا.....
مالكاً قلبي.....
سيدتي الحزينة؟؟
سيدتي السعيدة؟؟؟
تلك كلماتي غلفتها بنار الأشواق
بين سطورها أنةٌ وحزن
سيدتي...
اقرأي كلماتي
لا تحتفظي بها إلا بقلبكِ
فهو المكان الوحيد الذي أطمئن له
أيتها الأنثى..
هذه الحروف شاءت أن تأتي إليكِ
كما هي...
كما شاء لها القدر أن تكون
اقرئيها بشفاهكِ
وتتبعيها بعيناكِ
وخلديها بقلبكِ
وقلبكِ هذا يعلم أنني
لن....
أنساكي...
ويعلم أيضاً أنني
لن...
أُحبّ سواكي
\
\
\
ميمو
تعليقات
إرسال تعليق